
بقلم/الشيماء صلاح الدين
وفى إلتفاتة لحظك يا سيدى،شررٌ يصيب القلب فيشعله !
مقالات ذات صلة
-
تحية عائلية رغم الأعباء الفيسبوكية21/02/2016
-
عيد العمال قصة من ارض الواقع03/05/2018
-
لا للـسينمـا التافــهـــة27/11/2015
-
بحر عينيك24/05/2018
تم نسخ الرابط